يسجل هذا الفيديو واحدة من أسوأ الخروقات لأبسط حقوق الطفل، وعلى يد من؟ على يد من يفترض بهم ان يكونوا الخط الأول لحماية الوطن!
الفيديو يظهر عناصر من قوى الأمن الداخلي داخل غرفة المنامة الخاصة بهم (والمفترض انها مغلقة أمام المدنيين) هم يضربون طفلاً لا يتجاوز الخامسة عشرة من العمر.
ولا يكفي هذا، بل يصورون الحادثة على احد الهواتف المحمولة. الفيديو إنتشر بعد ان قامت هذه العناصر بتوزيع الفيديو على المقربين و الأصحاب ليجد طريقه الى موقع youtube و الغريب في الأمر ان الفيديو لم يثر إهتمام أحد على الرغم من انه منشور منذ كانون الثاني 2008. مطلوب التحرك لمعرفة الفاعلين فوراً
المطلوب:
على كل من يعرف اي معلومة عن هذا الفيديو مراسلتنا فوراً على العنوان الإلكتروني : trella@trella.org
المطلوب أيضاً من الوزير زياد بارود التحرك فوراً للكشف عن الفاعلين من عناصر الدرك.
تحديث
تم كشف الفاعلين وسوقهم الى العدالة – شكراً
اترك تعليقاً