تتردد في أنحاء الجمهورية اللبنانية خبرية مفادها ان عدد الحيوانات صار كثير كبير، والقصة صارت فلتانة، خاصة وان كل حيوان بات يجاهر بحيوانيته، إما عبر إطلاق النار في الهواء بمناسبة أو بغير مناسبة، وإما بالسرقة بإعتماد إسلوب على عينك يا تاجر…
بإعتبار ان الموسم إنتخابي حيواني بإمتياز هاليومين فإننا نأمل من الحكومة العتيدة البدء بتخصيص الحيونة، حتى ما يفلت الملق أكثر من هيك وذلك عبر تلزيم الحيونة الى كم حيوان على مستوى الوطن بحيث يتم حصر هذه الحركات بشخصهم الكريه عوضاً عن إنفلاتها وإنفلاشها على هذا المنوال…
والجدير بالذكر ان أعداد كبيرة من الشركات المملوكة من كبار الحيوانات في البلد قد تقدمت بمزايدة علنية على العقود المدرجة أفضت الى فوز أكبر شركتي حيونة في لبنان بشخص ممثليها “م.ع” و “س.ح”…
–
اترك تعليقاً